بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
نُرَحِّب بِكُم فِي مُنْتَدَيَات ألوآن و نُؤَكِّد عَلَى ضَرُوْرَة قِرَاءَة و اسْتِيْعَاب قَوَانِيْن الْمُنْتَدَى كَامِلَة قَبْل و أَثْنَاء الْمُشَارَكَة وَعَدَم الاسْتِهَانَة بِهَا لِأَن الْعُقُوْبَة سَتَكُوْن بِإِنْتِظَارْك دَوْمَا.
إِن الْنِّظَام أَسَاس الْعَمَل فِي أَي مَكَان .. و لَا بُد مِن قَوَانِيِن نَتْبَعُهَا جَمِيْعَا لِلْمُحَافَظَة عَلَى الْنِظَام فِي الْمُنْتَدَى..
وَلَقَد قَرَّرْنَا نَحْن إِدَارَة مُنْتَدَيَات ألوآن تَجْدِيْد قَوَانِيْن الْمُنْتَدَى لِنَعْلُو فِي سَمَاء الْمُنْتَدَيَات الْأُخْرَى وَللمُضِي قُدُمَا نَحْو الْعُلَا..
و هَذِه الْقَوَانِيْن وُضِعَت لِلْتَّنْظِيْم .. و لِمَصْلَحَتِكُم جَمِيْعَا .. لِذَا نَرْجُوْا مِن جَمِيْع الْأَعْضَاء و الزُّوَّار إِحْتِرَام شُرُوْط و مُنْتَدَيَات مُنْتَدَيَات ألوآن و الْأَخِذ بِهَا لِأَنَّهَا لَم تُوْضَع إِلَا لِتَحْقِيْق الْفَائِدَة و الْرُقِي بِالْمُنْتَدَى و الْوُصُوْل لِلْهَدَف الْمَنْشُود مِن إِنْشَاء الْمُنْتَدَى و الْمُتَمَثِّل بِالْرُقِي بِالمُسْتَخْدّم الْعَرَبِي .
( قَوَانِيْن مُنْتَدَيَات ألوآن )
اوَّلَا:- بِخُصُوْص الْمُسَمَّيَات ( الْنِكَات ):
1- يُمْنَع الْتَّسْجِيْل بِمُسَمَّى غَيْر لَائِق دِيْنِيّا أَو غَيْر لَائِق أَخْلاقِيا.
2- يُمْنَع الْتَّسْجِيْل بِمُسَمَّى عِبَارَة عَن نِقَاط أَو فَوَاصِل أَو أَرْقَام أَو حُرُوْف بِلَا مَعْنَى.
3- يُمْنَع الْتَّسْجِيْل بِمُسَمَّى عِبَارَة عَن بُرَيْد إِلِكْتُرُوْنِي أَو عُنْوَان لِمَوْقِع إِلِكْتُرُوْنِي.
4- يُحِق لِلْعُضْو تَغْيِيْر اسْمُه الْمُسْتَعَار 3مرآت فقط
5- عَلَى جَمَبْع الْأَعْضَاء وُضِع ايُمِيلَات صَحِيْحَة وَتُحَافِظ عَلَيْه لِكَي تَسْتَطِيْع اسْتَعَادَه الْباسَووَرد عَن نِسْيَانِهَا لَه..
(وَالْإِدَارَة غَيْر مَسْؤُوْلَة اذَا لَم يَتَم اعَادَة الْباسَووَرد اذَا لَم يَتَم تَطْبِيْق هَذَا الْشَّرْط)
و الْعُضُوَة الَّتِي سْتُخَالَف هَذِه الْشُّرُوْط فَإِن إِدَارَة مُنْتَدَيَات بَنَات سْتَايْل سَتَعْمَل عَلَى إِيْقَاف عُضْوِيّتْهَا دُوْن الْرُّجُوْع إِلَيْهَا.
ثَانِيَا:- بِخُصُوْص الْمَشِارَكِات:
1. يُمْنَع مَنَعَا بِاتِّا كِتَابَة مَوْضُوْع يَحْمِل إِسَاءَة مُبَاشِرَة أَو غَيْر مُبَاشَرَة لِلْدِّيِن الْإِسْلامِي أَو لِلْقُرْآن أَو لِلْنَّبِي عَلَيْه الْصَّلَاة وَالْسَّلَام و بِحَال مُخَالَفَتِك لِهَذَا الْشَّرْط يُتِم إِيْقَاف عُضْوِيَتِك و بِشَكْل نِهَائِي و دُوْن الْرُّجُوْع لَك .
2. بَاب الْنَّقْد مَفْتُوْح و لَا أَحَد فَوْق الْنَّقْد شَرِيْطَة أَن يَأْخُذ أُسْلُوبَا لَبِقَا و مُحْتَرِمَا بَعِيْدَا عَن الْأَسَالِيْب الَّتِي حَرَّمَهَا الْشَّارِع الْمُقَدَّس مِن شَتْم و إِهَانَة.
و يَنْطَبِق ذَلِك عَلَى كُل عُضْو و مُشْرِف وَإِدَارِي، و إِن اخْتَلَف مَعَك فِي الْرَّأْي فَالمُنْتَدَى أُسُس عَلَّى الْحُب وَالتَّعَاوُن وَالاحْتِرَام الْمُتَبَادِل بَيْن جَمِيْع مُنْتَسِبَيْه.
3. اي عُضْوَة تُكْتَب مُشَّارِكّات يَعْنِي رَد فِي نَفْس الْمَوْضُوْع مُكَرَّر يَعْنِي رَد تُكْتَب يِسْلَمُوْوْو وَرَد ثَانِي تُكْتَب مَوْضُوُعِك جَمِيْل وَرَد ثَالِث تَقُوْل تَقْبَلِي مُرُوْر ( مَاعَدّى الالَعَاب ) رَاح يُتِم خَصْم عَدَد مُشَارَكَاتِهَا الْزَّائِدَة.
4. مَمْنُوْع تَوْزِيع رَوَابِط الْمُسَابَقَات نِهَائِيّا لِغَرَض الْتَصْوِيت لِّلمُتَسابَقِه يَعْنِي لَا نُرِيْد ان نَرَى رَسَائِل الْزُوَار وَالرَّسَائِل الْخَاصّه جَمِيْعَهَا ( مُمْكِن تِصوتِيلَي انَا رَقِم كَذَا تَرَى صَوْتِك يُفَرِّق مْعَاي) يَعْنِي اذَا انُتُي دَخْلَتَي مُسَابَقَة خَلِّيَكَي قَدُّهَا وَاثِقَه بِفَوْزِك بِمَعْنَى الْكَلِمَة وَلَا لَا تَشَارُكِي مِن اساسَة اذَا انُتُي تَعْتَقِدِي بُتَخْسِري.
5. يَمْنَع كِتَابَة مَوَاضِيْع عَن الْرِيَاضَة نِهَائِيّا وَعَن الْإِيِمُو تَحَدِيَدْا.
6. يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا كِتَابَة شَكْوَى فِي الْمُنْتَدَى سَوَاء كُنْت ظَالِما أَو مَظْلُوْما.. و بِحَال إِمْتِلاكِك لِشَكْوَى قُم بِمُرَاسَلَة أَحَد إِدَارَة الْمُنْتَدَى ..
7. يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا عَرَض أَو الْإِسْتِفْسَار عَن بَرَامِج الْهَكْر و الْتَّخْرِيْب و الإِخْتِرَاق و الَّبَرِامِج الَّتِي تَلْحَق الْضَّرَر بِالاخَرِين .
8. يُمْنَع مَنْعَا بَاتَا كِتَابَة مَوَاضِيْع مُكَرَّرَة و قَدِيْمَة بِالْمُنْتَدَى و يَجِب عَلَى الْعُضْو تَحَرِّي الْدِّقَّة عِنْد الْنَّقْل فَلَا يَحُوْل الْمُنْتَدَى لْسِلَة يَرْمِي بِهَا مَا يَشَاء و يَفْضُل أَن تَجْتَهِد الْعُضُوَة بِمُشِارَكَاتِهَا..
و يُعْتَبَر الْمَوْضُوْع مُكَرَّر فِي حَال تَطْابَق مَضْمُوْن الْمَوْضُوْع مَع مَضْمُوْن مَوْضُوْع آَخَر
وَلَكِن سَيَكُوْن الْعُنْوَان مُخْتَلِف سَيَعْتَبِر الْمَوْضُوْع مُكَرَّر
و لَا يَعْتَبِر الْمَوْضُوْع مُكَرَّر فِي حَال إِخْتِلَاف رَوَابِط الْمَوْضُوْع والْعُنْوَان أَو قِيَام الْعُضْو بِإِعَادَة شَرَح سَابِق بِنَفْسِه لِأَن هَذَا يُعْتَبَر إِثْرَاء لَلَمَنْتَدى ..
9. يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا كِتَابَة إِقُتْرَاح فِي الْمُنْتَدَى و بِحَال رَغْبَتِي بِطَرْح فَكَّرَة أَو مُقْتَرَح قَوْمِي بِمُرَاسَلَة إِدَارَة الْمُنْتَدَى لِأَنَّهَا الْجِهَة الْمَعْنِيَّة بِالْمُقتُرّح و يَكُوْن ذَلِك عَبَر الْبَرِيد الْخَاص بِطاقِم الْإِدَارَة أَو عَبْر بَرِيْد الْمُدِيْرَة الْعَامَّة أَو قُوْمِي بِمُرَاسَلَة الْإِدَارَة بِرِسَالَة خَاصَّة فِي الْمُنْتَدَى .. أَو مِن خِلَال قَسَم
10. يَجِب أَن تَكُوْن الْمَشِارَكِات ذَات هَدَف وَمَضْمُون حُسْن لَا ان تُعْتَمَد عَلَى الْأَكَاذِيْب أَو الْتَّلْفِيْق، وَيَمْنَع أَحْتِوَاء الْمَشِارَكِات عَلَى وِصِلات لِمَوَاقِع لَمُنْتَدَيْات أُخْرَى او لِمَوَاقِع فَاضِحَة أَو صُوَر مُقَزِّزة و مُرَوِّعَة لَا تَلِيْق بِالْذَّوْق الْعَام.
. يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا حُذِف أَي مَوْضُوْع فِي الْمُنْتَدَى إِلَا بَعْد مُوَافَقَة الْإِدَارَة و لَا يَحِق لِاي عُضْو أَن يَطْلُب حُذِف مُشَارَكَاتِه.
بِمَعْنَى أَن الْعُضُوَة الَّتِي قَامَت بَالَتَسَجَيَل فِي الْمُنْتَدَى بِمَحْض إِرَادَتِهَا و تَطَوَّعَت بِإِضَافَة مُعّلَوُمَة أَو بِرُنَامِج أَو شَرْح لَمُسَاعَدَة إِخَوَاتِهَا بِخِبْرَة أَنْعَم الْلَّه بِهَا عَلَيْهَا .. لَيْس مِن حَقِّهَا أَن تَطْلُب حَذْفُهَا..
12. يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا نُقِل و تَقْدِيْم مَوَاضِيْع تَحْتَوِي عَلَى رَابِط تَحْمِيْل بَرْنَامَج فَقَط بِدُوْن إِضَافَة شَرْح و لَو بَسِيْط أَو الْإِكْتِفَاء بِطَرْح وَصْف الْبَرْنَامِج بِاللَّغَة الْإِنْكِلِيْزِيَّة ، يَجِب أَن يَكُوْن الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح يَحْمِل شَرْحَا مُوْجَزَا عَن هَذَا الْبَرْنَامَج عَلَى أَن يَكُوْن هَذَا الْشَّرْح بِالْلُغَة الْعَرَبِيَّة..
13. يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا طُرِح مَوْضُوْع أَو إِضَافَة مُشَارَكَة خَاصَّة بِتَهْنِئَة بِمُنَاسَبَة مَا أَو طَرَح خَبَر وَفَاة شَخْص مُعَيَّن ، و يُتِم هَذَا الْأَمْر مِن قَبْل إِدَارَة الْمُنْتَدَى فَقَط مُتَمَثَّلَة بـ الْمُدِيْرَة او الْإِدَارَة او الْمُرَاقَبَة.
14. يَجِب مُرَاعَاة وُضِع كَل مَوْضُوْع فِي الْمُنْتَدَى الْمُنَاسِب لَه حَسَب نَوْع الْمَوْضُوْع، كَمَا يُمْنَع تَكْرَار نَفْس الْمَوْضُوْع فِي أَكْثَر مِن قَسِم، و يُحِق لِلْمُشُرَفَات نَقْل أَي مَوْضُوْع وُضِع فِي مَكَانِه الْغَيْر مُنَاسِب دُوْن تَرَدُّد و سَيَأْتِيَكُم أَشْعَار بِذَلِك عَبْر الْمِرْسَال الْخَاص. و أَذَا لَم يَحْصُل بِأَمَكَانِكُم الأُسْتفَسَار عَن ذَلِك عَن طَرِيْق الْدُّعَم الْفَنِّي الْعَام لَلِشَكَاوِي وَالْمُقْتَرِحَات أَو عَن طَرِيْق مُرَاسَلَة الْفَرِيْق الاشُرَافِي.
15. يَجِب أَن يَكُوْن الْعُنْوَان مُعَبِّرَا عَن مَضْمُوْن الْمَوْضُوْع لِيَسْهُل عَلَى الْقَارِئ الْوُصُول إِلَى هَدَف الْمَوْضُوْع و مَضْمُوْنُه وَتَسْهِيلا لِعَمَلِيَّة الْبَحْث وَيَبْتَعِد فِي ذَلِك عَن الْإِثَارَة الْزَّائِدَة غَيْر الْمُحَبَّبَة .. و لِلْمُشُرَفَات حَق تَغْيِيْر الْعُنْوَان دُوْن سَابِق إِنْذَار أَو إِشْعَار لِصَاحِبَة الْمَوْضُوْع بِمَا يَرَوْنَه مُنَاسِبَا ً.
16. يَمْنَع مَنْعَا بَاتَا وَضَّع أَرْقَام الْهَوَاتِف وَالِجَوَالَات وَعَنَاوِيْن الْبَرِيد الِالِكْترُوْنِي فِي أَي مُشَارَكَة دُوْن أَخَذ إِذَن مُسْبَق مِن الْإِدَارَة و سَيَحْذِف الْمَوْضُوْع أَو يُحَرِّر حَسَب مَا تَرَاه الْإِدَارَة مُنَاسِبا فِي كُل مُشَارَكَة لَا تَلْتَزِم بِذَلِك.
17. يَمْنَع نُشِر مَوْضُوْع انْسِحَاب أَي عُضُو مِن الْمُنْتَدَى وَذَلِك لِلْمَصْلَحَة الْعَامَّة, وَسَوْف تُحْذَف الْمُشَارَكَة فَوْرَا، و يُحِق لِلْإِدَارَة إِتِّخَاذ اي إِجْرَاء تَرَاه مُنَاسِب.
18. سَتُحْذَف الْإِدَارَة أَي مَوْضُوْع أَو رَد إِن لَم يَكُن ذِى مَعْنَى أَو هَدّف و يَحْمِل نَوْعَا مِن الْسُّخْرِيَة بِعُضْو آَخَر.
19. يَمْنَع مِنْعَا بِاتِّا تَخْصِيْص مَوَاضِيْع إِلَى مُحَادَثَة " دَرْدَشَة "، اوَتَحْوَيل الْمَوَاضِيْع الَى دَرْدَشَة، مَا عَدَا الدَّرْدَشَة فِي الْمَوَاضِيْع الْعِلْمِيَّة عَلَى ان لَا يَحْمِل فِي طَيَّاتِه اي نَوْع مِن الْسُّخْرِيَة او الْمِزَاح، و يُحِق لِلْإِدَارَة وَالطاقِم الْإِشُرَافِي إِتِّخَاذ اي إِجْرَاء تَرَاه مُنَاسِب بِحَسَب تَقَدِيْرَاتِهَا لِلْمَوَاضِيْع. ( يُوْجَد لَدَيْنَا دَرْدَشَه خَاصُّه بِنَا لَمُنْتَدَيْات ألوآن فَقَط)
و مَن سْتُخَالَف هَذِه الْشُّرُوْط فَإِن فَرِيْق إِدَارَة مُنْتَدَيَات ألوآن سَتَعْمَل عَلَى إِتِّخَاذ الإِجَرَائَات الْمُنَاسَبَة حِيَال الْمَوْضُوْع إِمَّا بِغلَقِه أَو تَحْرِيْرِه أَو حَذْفِه و حَسَب مَا يَرَاه مُنَاسِبَا و دُوْن الْرُّجُوْع لِلْعُضْو.
ثَالِثَا:- بِخُصُوْص الْتَوَاقَيِع وَالْصُّوَر الْرَمَزِيْه وَصُوَر الْمِلَف الْشَخْصِي لِلْأَعْضَاء:
1- يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا إِضَافَة صُوْرَة أَو مَقُوْلَة أَو شَعْر مُنَافِي لِلْدِّيِن و الْأَخْلَاق.
2- يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا إِضَافَة صُوَر نِسَائِيَّة مُخِلَّة بِالْآدَاب.
3- يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا إِضَافَة أَكْثَر مِن صُوْرَة للتوْقِيع.
4- يُمْنَع مَنَعَا بَاتَا كِتَابَة أَكْثَر مِن 4 أَسْطُر (سَوَاء رَوَابِط لَمَوَاضِيْع أَو أَبْيَات شَعَر أَو مَقَال) فِي الْتَّوْقِيْع.
5- يُمْنَع مَنْعَا بَاتَا وَضَّع رَوَابِط لَمُنْتَدَيْات أُخْرَى فِي الْتَّوْقِيْع.
6- مَمْنُوْع تَّكْبِيْر الْصُّوَرَة الْرَمَزِيْه وَصُوُرَة الْمِلَف الْشَخْصِي. ( الْصُّوَر صَارَت تِّوُاقِيَع مَّو رَمَزَيَّة وَللمِلف)
7- يَمْنَع مُنَّا بِاتِّا الْتَوَاقَيِع الَفَلاشِيْه بِأَي شَكّل مِن الْأَشّكَال الَا اذَا كَان شَعْر مِن غَيْر مُوْسِيْقَى او فِلَاش مِن غَيْر صَوْت
8- أَي عُضْوة يَكُوْن تَوْقِيْعُهَا فِيْه صَوْت بِإِدَاراج مُوْسِيْقَى سَيَتِم حِرْمَان الْعُضُوَة مَن وَضَع تَوْقِيْع.
9- بِمَنْع مَنْعَا بَاتَا وَضَّع صُوْرَة كَبِيْرَة فِي الْتَّوْقِيْع.
10- حُذِف اي صُوْرَة لِاي رَجُل فِي الْصُّوَر الْرَّمْزِيَّة وَصُوُرَة الْمِلَف الْشَخْصِي و الْتَوْقِيّع وَمَن لَم تَلْتَزِم سَيَتِم حِرْمَانِهِا مِن وَضْع الْتَّوْقِيْع.
- يَمْنَع مَنْعَا بَاتَا وَضَّع صُوَر الْإِيِمُو فِي الْصُّوَر الْرَمَزِيْه وَالْشَّخْصِيَّة وَالْتَّوَّاقِيْع.
لِلْجَمِيْع اكْثَر الْشُّرُوْط سَتَكُوْن عِقَابِهَا الْبانِد الْمُؤَقَّت مَع نَقْص 100 مُشَارَكَة لِكُل شَرْط مَن الْشُّرُوْط)
مُلَاحَظَة: يُحِق لِإِدَارَة مُنْتَدَيَات ألوآن تَعْدِيْل هَذِه الْقَوَانِيْن مَتَى أَرَادَت ذَلِك لِذَلِك تَفَقَّدِي الْقَوَانِيْن دَوْمَا لِكَي لَا تَتَعَرَّضِي لِأَي عُقُوْبَات انُتُي عَلَى غَنِى عَنْهَا.
و تَقَبَّلُوْا مِنَّا جَزِيْل الْشُكْر و الْإِمْتِنَان
إِدَارَة فَرِيْق عَمِل مُنْتَدَيَات ألوآن
(NoOoFa _DanoOo_ HanoOo _RaNoOo )